ريم الغزالة عضو جديد
الجنس : عدد المساهمات : 57 تاريخ الميلاد : 06/09/1996 العمر : 28 تاريخ التسجيل : 16/01/2012 السٌّمعَة : 80 الولاية : : سكيكدة العمل/الترفيه : طالبة
| موضوع: القران...............كانه انزل عليك الجمعة فبراير 10, 2012 2:01 pm | |
| قراءة القران تحتاج إلي روحة إيمانية تؤمن به وتتأثر به , تحيى أيام نزوله , تعود إلي تلك الأيام لتعرف معنى القرآن , فمع كل حرف قصةٍ ومعنى , لم ينزله الله علينا عبثاً , بل نجاةً وحلاً وقوةً وعزة ً لنا . تلك الرعشة .. تلك الدمعة .. ذاك التنميل .. ذاك الخوف , ما هو إلا خشوع واطمئنان وأريحية , تدخل إلي العقل والجسم , وتعطيه حقن الهدوء والراحة ؛ لينعم بالحياة الدنيوية , ويكسب جناته وأنهاره الثلاث , وحور عينه , ويطلب ما يشاء , وينظر إلي وجهه الكريم , ويجاور حبيبه – صلى الله عليه وسلم - .
هذا هو القرآن الكريم وما يدخله علينا ..
كان هناك فتى يقلب صفحات القرآن ذات ليلة , يرتلٌ بصوته الجميل , يُسمع ألحانه الكائنات , يعيش مع القرآن جل أوقاته , ترك طموح الأطفال , وعاش مع القرآن .. وفي ذات ليلة قطع أباه خلوته وقراءته وخشوعه , ليسمعه كلمات ٍ أثارت عنده الخطوب , وأعلنت حالة الإستنفار في عقله , فقال له والده : ( إقراء القرآن .. كأنه أنزل عليك ) !!
أخذ الفتى يقلب تلك الكلمات في عقله , ليعرف مغزاها والي ما ترمي إليه .. بدأ يعود إلي تلك الأزمنة الجميلة الصافية القوية المتينة , بدأت تتسرب إليه الأفكار و التخيلات .. عاش مع الرسول – صلى الله عليه وسلم – في صلاته وصيامه وقيامه , في أخلاقه في تعاملاته في قوته وعطفه وصبره , فأصبح هنا بجسمه وهناك بعقله , يطوف مع الصحابة في مكة , وينتظر مع المنتظرين في المدينة , يقاتل لأجل الإسلام بنفسه وماله , يدافع عن دينه وينشره ؛ ليعم السلام على الأنام .. ترك لنا آثاره الفكرية ومعتقداته وإيمانه وقوته التي تتضح لنا من كلماته .. أعرفت هذا الفتى الآن ؟ قلب صفحات الكتب سوف تجده هناك !
أنا وأنت وأنتِ , ما حالنا مع القرآن ؟ هل عشنا معه كذاك الفتى ؟ هل رجعنا إلي تلك الأزمنة ؟ هل عقولنا تدرك أنه نجاتنا من المحن والمصائب التي تصيبنا في هذه الحياة ؟
عش مع آياته في كل يومٍ وليلة ؛ سوف ترى النور الذي يبدد سواد ذاك الظلام .. سوف ترى الحق جلياً هناك , سوف تجد الهدى والتقى , سوف تجد الجادة التي تلج بك إلي جنات ربك , لكن مع قلبٍ صادق , ونفسٌ متوقة .
وسوف أرسم لك ذاك الطريق الذي يجعلك تعيش مع القرآن .. كأنه أنزل عليك ! , وهو من واقع تجربة وخبرة .. يقول الشيخ عائض بن عبدالله القرني في كتابه ( لا تحزن ) صفحة 230 : ( هدئ أعصابك بالإنصات إلي كتاب ربك , تلاوة ممتعة ً حسنة مؤثرة من كتاب الله , تسمعها من قارئ مجودٍ حسن الصوت , تصلك إلي رضوان الله عز وجل , وتضفي على نفسك السكينة , وعلى قلبك يقيناً وبرداً وسلاماً ) .
وهاك بين يديك سلسلة من القراء الذين يأسرون الأرواح بتلاوتهم للقرآن .. الشيخ ناصر القطامي , الشيخ ياسر الدوسري , الشيخ محمد اللحيدان , الشيخ عبدالرحمن السديس , سعود الشريم , الشيخ محمد المحيسني ... الخ من الشيوخ الذي تأنس لها نفسك . بعدها .. لا تتوقف عن الاستماع فحسب بل حاول أن تعرف معاني كلماته , وتفسيره ( صوتياً كان أو مقروءاً ) , وهناك كثير ممن برعوا في هذا المجال , على سبيل المثال : الشيخ صالح المغامسي , وكتاب الشيخ السعدي .
وبعدها سوف تجد نفسك في رحلة ممتعة ونزهة جميلة , وزمن آخر ملئ بالإنجازات والانتصارات .. سوف ينبع من عقلك الباطن فكرٌ جديد صافي لا غشاوة فيه من كتابً عليه حلاوة وطلاوة يعلى ولا يعلى عليه .. هو القرآن الكريم الذي يوجه إليك أيه المسلم كأنه أنزل عليك ! ..قراءة القران تحتاج إلي روحة إيمانية تؤمن به وتتأثر به , تحيى أيام نزوله , تعود إلي تلك الأيام لتعرف معنى القرآن , فمع كل حرف قصةٍ ومعنى , لم ينزله الله علينا عبثاً , بل نجاةً وحلاً وقوةً وعزة ً لنا . تلك الرعشة .. تلك الدمعة .. ذاك التنميل .. ذاك الخوف , ما هو إلا خشوع واطمئنان وأريحية , تدخل إلي العقل والجسم , وتعطيه حقن الهدوء والراحة ؛ لينعم بالحياة الدنيوية , ويكسب جناته وأنهاره الثلاث , وحور عينه , ويطلب ما يشاء , وينظر إلي وجهه الكريم , ويجاور حبيبه – صلى الله عليه وسلم - .
هذا هو القرآن الكريم وما يدخله علينا ..
كان هناك فتى يقلب صفحات القرآن ذات ليلة , يرتلٌ بصوته الجميل , يُسمع ألحانه الكائنات , يعيش مع القرآن جل أوقاته , ترك طموح الأطفال , وعاش مع القرآن .. وفي ذات ليلة قطع أباه خلوته وقراءته وخشوعه , ليسمعه كلمات ٍ أثارت عنده الخطوب , وأعلنت حالة الإستنفار في عقله , فقال له والده : ( إقراء القرآن .. كأنه أنزل عليك ) !!
أخذ الفتى يقلب تلك الكلمات في عقله , ليعرف مغزاها والي ما ترمي إليه .. بدأ يعود إلي تلك الأزمنة الجميلة الصافية القوية المتينة , بدأت تتسرب إليه الأفكار و التخيلات .. عاش مع الرسول – صلى الله عليه وسلم – في صلاته وصيامه وقيامه , في أخلاقه في تعاملاته في قوته وعطفه وصبره , فأصبح هنا بجسمه وهناك بعقله , يطوف مع الصحابة في مكة , وينتظر مع المنتظرين في المدينة , يقاتل لأجل الإسلام بنفسه وماله , يدافع عن دينه وينشره ؛ ليعم السلام على الأنام .. ترك لنا آثاره الفكرية ومعتقداته وإيمانه وقوته التي تتضح لنا من كلماته .. أعرفت هذا الفتى الآن ؟ قلب صفحات الكتب سوف تجده هناك !
أنا وأنت وأنتِ , ما حالنا مع القرآن ؟ هل عشنا معه كذاك الفتى ؟ هل رجعنا إلي تلك الأزمنة ؟ هل عقولنا تدرك أنه نجاتنا من المحن والمصائب التي تصيبنا في هذه الحياة ؟
عش مع آياته في كل يومٍ وليلة ؛ سوف ترى النور الذي يبدد سواد ذاك الظلام .. سوف ترى الحق جلياً هناك , سوف تجد الهدى والتقى , سوف تجد الجادة التي تلج بك إلي جنات ربك , لكن مع قلبٍ صادق , ونفسٌ متوقة .
وسوف أرسم لك ذاك الطريق الذي يجعلك تعيش مع القرآن .. كأنه أنزل عليك ! , وهو من واقع تجربة وخبرة .. يقول الشيخ عائض بن عبدالله القرني في كتابه ( لا تحزن ) صفحة 230 : ( هدئ أعصابك بالإنصات إلي كتاب ربك , تلاوة ممتعة ً حسنة مؤثرة من كتاب الله , تسمعها من قارئ مجودٍ حسن الصوت , تصلك إلي رضوان الله عز وجل , وتضفي على نفسك السكينة , وعلى قلبك يقيناً وبرداً وسلاماً ) .
وهاك بين يديك سلسلة من القراء الذين يأسرون الأرواح بتلاوتهم للقرآن .. الشيخ ناصر القطامي , الشيخ ياسر الدوسري , الشيخ محمد اللحيدان , الشيخ عبدالرحمن السديس , سعود الشريم , الشيخ محمد المحيسني ... الخ من الشيوخ الذي تأنس لها نفسك . بعدها .. لا تتوقف عن الاستماع فحسب بل حاول أن تعرف معاني كلماته , وتفسيره ( صوتياً كان أو مقروءاً ) , وهناك كثير ممن برعوا في هذا المجال , على سبيل المثال : الشيخ صالح المغامسي , وكتاب الشيخ السعدي .
وبعدها سوف تجد نفسك في رحلة ممتعة ونزهة جميلة , وزمن آخر ملئ بالإنجازات والانتصارات .. سوف ينبع من عقلك الباطن فكرٌ جديد صافي لا غشاوة فيه من كتابً عليه حلاوة وطلاوة يعلى ولا يعلى عليه .. هو القرآن الكريم الذي يوجه إليك أيه المسلم كأنه أنزل عليك ! قراءة القران تحتاج إلي روحة إيمانية تؤمن به وتتأثر به , تحيى أيام نزوله , تعود إلي تلك الأيام لتعرف معنى القرآن , فمع كل حرف قصةٍ ومعنى , لم ينزله الله علينا عبثاً , بل نجاةً وحلاً وقوةً وعزة ً لنا . تلك الرعشة .. تلك الدمعة .. ذاك التنميل .. ذاك الخوف , ما هو إلا خشوع واطمئنان وأريحية , تدخل إلي العقل والجسم , وتعطيه حقن الهدوء والراحة ؛ لينعم بالحياة الدنيوية , ويكسب جناته وأنهاره الثلاث , وحور عينه , ويطلب ما يشاء , وينظر إلي وجهه الكريم , ويجاور حبيبه – صلى الله عليه وسلم - .
هذا هو القرآن الكريم وما يدخله علينا ..
كان هناك فتى يقلب صفحات القرآن ذات ليلة , يرتلٌ بصوته الجميل , يُسمع ألحانه الكائنات , يعيش مع القرآن جل أوقاته , ترك طموح الأطفال , وعاش مع القرآن .. وفي ذات ليلة قطع أباه خلوته وقراءته وخشوعه , ليسمعه كلمات ٍ أثارت عنده الخطوب , وأعلنت حالة الإستنفار في عقله , فقال له والده : ( إقراء القرآن .. كأنه أنزل عليك ) !!
أخذ الفتى يقلب تلك الكلمات في عقله , ليعرف مغزاها والي ما ترمي إليه .. بدأ يعود إلي تلك الأزمنة الجميلة الصافية القوية المتينة , بدأت تتسرب إليه الأفكار و التخيلات .. عاش مع الرسول – صلى الله عليه وسلم – في صلاته وصيامه وقيامه , في أخلاقه في تعاملاته في قوته وعطفه وصبره , فأصبح هنا بجسمه وهناك بعقله , يطوف مع الصحابة في مكة , وينتظر مع المنتظرين في المدينة , يقاتل لأجل الإسلام بنفسه وماله , يدافع عن دينه وينشره ؛ ليعم السلام على الأنام .. ترك لنا آثاره الفكرية ومعتقداته وإيمانه وقوته التي تتضح لنا من كلماته .. أعرفت هذا الفتى الآن ؟ قلب صفحات الكتب سوف تجده هناك !
أنا وأنت وأنتِ , ما حالنا مع القرآن ؟ هل عشنا معه كذاك الفتى ؟ هل رجعنا إلي تلك الأزمنة ؟ هل عقولنا تدرك أنه نجاتنا من المحن والمصائب التي تصيبنا في هذه الحياة ؟
عش مع آياته في كل يومٍ وليلة ؛ سوف ترى النور الذي يبدد سواد ذاك الظلام .. سوف ترى الحق جلياً هناك , سوف تجد الهدى والتقى , سوف تجد الجادة التي تلج بك إلي جنات ربك , لكن مع قلبٍ صادق , ونفسٌ متوقة .
وسوف أرسم لك ذاك الطريق الذي يجعلك تعيش مع القرآن .. كأنه أنزل عليك ! , وهو من واقع تجربة وخبرة .. يقول الشيخ عائض بن عبدالله القرني في كتابه ( لا تحزن ) صفحة 230 : ( هدئ أعصابك بالإنصات إلي كتاب ربك , تلاوة ممتعة ً حسنة مؤثرة من كتاب الله , تسمعها من قارئ مجودٍ حسن الصوت , تصلك إلي رضوان الله عز وجل , وتضفي على نفسك السكينة , وعلى قلبك يقيناً وبرداً وسلاماً ) .
وهاك بين يديك سلسلة من القراء الذين يأسرون الأرواح بتلاوتهم للقرآن .. الشيخ ناصر القطامي , الشيخ ياسر الدوسري , الشيخ محمد اللحيدان , الشيخ عبدالرحمن السديس , سعود الشريم , الشيخ محمد المحيسني ... الخ من الشيوخ الذي تأنس لها نفسك . بعدها .. لا تتوقف عن الاستماع فحسب بل حاول أن تعرف معاني كلماته , وتفسيره ( صوتياً كان أو مقروءاً ) , وهناك كثير ممن برعوا في هذا المجال , على سبيل المثال : الشيخ صالح المغامسي , وكتاب الشيخ السعدي .
وبعدها سوف تجد نفسك في رحلة ممتعة ونزهة جميلة , وزمن آخر ملئ بالإنجازات والانتصارات .. سوف ينبع من عقلك الباطن فكرٌ جديد صافي لا غشاوة فيه من كتابً عليه حلاوة وطلاوة يعلى ولا يعلى عليه .. هو القرآن الكريم الذي يوجه إليك أيه المسلم كأنه أنزل عليك ! .قراءة القران تحتاج إلي روحة إيمانية تؤمن به وتتأثر به , تحيى أيام نزوله , تعود إلي تلك الأيام لتعرف معنى القرآن , فمع كل حرف قصةٍ ومعنى , لم ينزله الله علينا عبثاً , بل نجاةً وحلاً وقوةً وعزة ً لنا . تلك الرعشة .. تلك الدمعة .. ذاك التنميل .. ذاك الخوف , ما هو إلا خشوع واطمئنان وأريحية , تدخل إلي العقل والجسم , وتعطيه حقن الهدوء والراحة ؛ لينعم بالحياة الدنيوية , ويكسب جناته وأنهاره الثلاث , وحور عينه , ويطلب ما يشاء , وينظر إلي وجهه الكريم , ويجاور حبيبه – صلى الله عليه وسلم - .
هذا هو القرآن الكريم وما يدخله علينا ..
كان هناك فتى يقلب صفحات القرآن ذات ليلة , يرتلٌ بصوته الجميل , يُسمع ألحانه الكائنات , يعيش مع القرآن جل أوقاته , ترك طموح الأطفال , وعاش مع القرآن .. وفي ذات ليلة قطع أباه خلوته وقراءته وخشوعه , ليسمعه كلمات ٍ أثارت عنده الخطوب , وأعلنت حالة الإستنفار في عقله , فقال له والده : ( إقراء القرآن .. كأنه أنزل عليك ) !!
أخذ الفتى يقلب تلك الكلمات في عقله , ليعرف مغزاها والي ما ترمي إليه .. بدأ يعود إلي تلك الأزمنة الجميلة الصافية القوية المتينة , بدأت تتسرب إليه الأفكار و التخيلات .. عاش مع الرسول – صلى الله عليه وسلم – في صلاته وصيامه وقيامه , في أخلاقه في تعاملاته في قوته وعطفه وصبره , فأصبح هنا بجسمه وهناك بعقله , يطوف مع الصحابة في مكة , وينتظر مع المنتظرين في المدينة , يقاتل لأجل الإسلام بنفسه وماله , يدافع عن دينه وينشره ؛ ليعم السلام على الأنام .. ترك لنا آثاره الفكرية ومعتقداته وإيمانه وقوته التي تتضح لنا من كلماته .. أعرفت هذا الفتى الآن ؟ قلب صفحات الكتب سوف تجده هناك !
أنا وأنت وأنتِ , ما حالنا مع القرآن ؟ هل عشنا معه كذاك الفتى ؟ هل رجعنا إلي تلك الأزمنة ؟ هل عقولنا تدرك أنه نجاتنا من المحن والمصائب التي تصيبنا في هذه الحياة ؟
عش مع آياته في كل يومٍ وليلة ؛ سوف ترى النور الذي يبدد سواد ذاك الظلام .. سوف ترى الحق جلياً هناك , سوف تجد الهدى والتقى , سوف تجد الجادة التي تلج بك إلي جنات ربك , لكن مع قلبٍ صادق , ونفسٌ متوقة .
وسوف أرسم لك ذاك الطريق الذي يجعلك تعيش مع القرآن .. كأنه أنزل عليك ! , وهو من واقع تجربة وخبرة .. يقول الشيخ عائض بن عبدالله القرني في كتابه ( لا تحزن ) صفحة 230 : ( هدئ أعصابك بالإنصات إلي كتاب ربك , تلاوة ممتعة ً حسنة مؤثرة من كتاب الله , تسمعها من قارئ مجودٍ حسن الصوت , تصلك إلي رضوان الله عز وجل , وتضفي على نفسك السكينة , وعلى قلبك يقيناً وبرداً وسلاماً ) .
وهاك بين يديك سلسلة من القراء الذين يأسرون الأرواح بتلاوتهم للقرآن .. الشيخ ناصر القطامي , الشيخ ياسر الدوسري , الشيخ محمد اللحيدان , الشيخ عبدالرحمن السديس , سعود الشريم , الشيخ محمد المحيسني ... الخ من الشيوخ الذي تأنس لها نفسك . بعدها .. لا تتوقف عن الاستماع فحسب بل حاول أن تعرف معاني كلماته , وتفسيره ( صوتياً كان أو مقروءاً ) , وهناك كثير ممن برعوا في هذا المجال , على سبيل المثال : الشيخ صالح المغامسي , وكتاب الشيخ السعدي .
وبعدها سوف تجد نفسك في رحلة ممتعة ونزهة جميلة , وزمن آخر ملئ بالإنجازات والانتصارات .. سوف ينبع من عقلك الباطن فكرٌ جديد صافي لا غشاوة فيه من كتابً عليه حلاوة وطلاوة يعلى ولا يعلى عليه .. هو القرآن الكريم الذي يوجه إليك أيه المسلم كأنه أنزل عليك ! .. .
| |
|